إدارة منهجية: النظرية، لمحة عامة وقد علمتنا Rebekiah المحاسبة الكلية ويحتوي على الماجستير في كل من الإدارة والأعمال. الوضع جوزي الحالي هو الكثير مثل نظم الإدارة في الماضي. في بداية القرن ال19، وكان مركز النمو في الأعمال التجارية على قطاع الصناعات التحويلية. واجهت مديري مع الطلب الهائل. أدت الزيادة في الطلب إلى زيادة في الأيدي العاملة. في الوقت الذي كان التركيز على الأجهزة وليس على الناس، ومديري ببساطة لا يعرفون قيمة رأس المال البشري. هذا، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن التواصل بين المسؤولين والعمال وجميع ولكن موزعة، أدى إلى بيئة تنظيمية مع عدم وجود هيكل وفي حالة مستمرة من الفوضى. وكان خلال هذه الفترة الزمنية التي ولدت نهج منظم لإدارة. إدارة منهجية محددة الإدارة المنهجية هي نهج للإدارة التي تركز على عملية إدارة وليس على النتيجة النهائية. وكانت أهداف هذا النهج للإدارة: • خلق عمليات وإجراءات محددة لاستخدامها في إنجاز مهمة عمل • التأكد من أن العمليات التنظيمية كانت اقتصادية • لضمان أن الموظفين كانت كافية لتلبية احتياجات المنظمة • للحفاظ على مخزون مناسب بحيث يمكن تلبية مطالب المستهلكين • وضع الضوابط التنظيمية وكان هذا النوع من نهج الإدارة أول من ربط مباشرة عمليات منظمة، إدارة الموارد البشرية، والاتصالات لتحقيق النجاح التنظيمي. المنظر الرئيسي للنهج الإدارة المنهجي هناك العديد من الأفراد الرئيسيين الذين يمكن أن الفضل في تطوير نهج منظم لإدارة. كان آدم سميث أقرب المنظر للمساهمة في فكرة ضرورة وجود نظام في الإدارة. أحضر كتابه "ثروة الأمم"، التي نشرت في 1776، حول الاعتقاد الأولي أن تقسيم العمل هو أفضل وسيلة لزيادة الإنتاجية.